مسكن للألم
- يحتوي على كبخاخات ، وهو المركب النشط بيولوجيًا في الفلفل الحار ، والذي يتميز ببعض الخصائص الفريدة.
- يرتبط بمستقبلات الألم التي تمثل النهايات العصبية التي تشعر بالألم وتسبب إحساسًا حارقًا ، لكنها في الواقع لا تؤدي إلى أي إصابات حقيقية ، وحتى أن استهلاك الفلفل الحار قد يؤدي (أو كبسايسن) بشكل متكرر إلى الإضرار بمستقبلات الألم بمرور الوقت ، مما يؤدي إلى إزالة الحساسية من الفلفل الحار المنكه النكهة ، كما أنه يجعل مستقبلات الألم حساسة لأشكال أخرى من الألم ، مثل: حرقة المعدة الناتجة عن ارتداد الحمض.
- وجدت إحدى الدراسات أنه عندما يتم إعطاء 2.5 جرام من الفلفل الأحمر الحار يوميًا للمرضى الذين يعانون من عسر الهضم ، فإن الألم يزداد سوءًا في بداية العلاج لمدة 5 أسابيع ولكنه يتحسن بمرور الوقت. ومع ذلك ، فإن تأثير إزالة الحساسية ليس دائمًا دائمًا ، حيث وجدت إحدى الدراسات أن التأثير قد انعكس بعد 1-3 أيام من توقف استهلاك كبخاخات.
مكافحة السرطان
- العنصر الصحي الرئيسي في الفلفل الحار هو كبخاخات ، وهو المكون الذي يعطي الفلفل الحرارة.
- وقد أثبتت مجلة أبحاث السرطان أن فعالية كبخاخات في كبح نمو خلايا سرطان البروستاتا قد ثبت.
- السرطان الأمريكي يحتوي الفلفل الحار على نسبة منخفضة جدًا من السعرات الحرارية وهو مصدر جيد لفيتامين أ وفيتامين ج وفيتامين ك.
تحفيز إنتاج الكولاجين
- الفلفل الحار الأحمر والأخضر الطازج مصدر غني جدًا بفيتامين سي.
- فيتامين ج ضروري جدًا للجسم البشري بسبب خصائصه المضادة للأكسدة وله دور مهم للغاية في تصنيع الكولاجين داخل الجسم.
- الكولاجين هو واحد من أهم البروتينات الهيكلية اللازمة للحفاظ على سلامة الأوعية الدموية والجلد والعظام.
