اعمالالعالملايف ستايلمعلومات عامة
ماهي القيادة ؟
هي امتلاك القدرة على ترغيب الأفراد والأيدي العاملة على تحقيق الأهداف المنشودة من خلال التأثير بهم، وتركز القيادة على التأثير بالآخرين وإقناعهم بأسلوب غير مباشر، وللقيادة تأثير عميق عليهم في إنجاز الأهداف وتحقيقها، كما أنها القدرة على توجيه سلوك الأفراد باتجاه يتماشى مع تحقيق الأهداف وإنجازها.
مهارات القيادة
- حتى يتمكن القائد من إنجاز مهمته بنجاح يجب أن يتصف بمجموعة من المهارات والصفات التي تحفزّه على تحقيق هدفه والتأثير بالآخرين،
وهي: الحنكة والخبرة. - القدرة على اكتشاف نقاط ضعف المنظمة وخلق حلول جذرية لها.
- اكتشاف مواطن القوة في المنظمة والعمل على تطويرها وتنميتها.
- الأخلاق الحسنة.
- مستمع جيد.
- قوة الشخصية.
- الانتماء للمنظمة والشعور بأهمية الرسالة التي يسعى لتحقيقها.
- الإخلاص.
- الجدية والحزم.
- النشاط والحيوية.
- التضحية والإيثار.
- امتلاك القدرات الإدارية.
- القدرة على الاتصال والتخاطب.
قوة التعبير والفصاحة.
أهمية القيادة تلعب القيادة دوراً مهماً في التواصل بين العاملين وإدارة المنظمة وخططها وتصوراتها المستقبلية.
- تسعى إلى توجيه جهود العاملين فيها وتوحيدها نحو أهداف المنظمة وتحقيقها بالشكل المطلوب.
- تعمل على تحفيز الأفراد لتحقيق الأهداف من خلال تنمية مهاراتهم وتدريبهم.
- تسيطر على ما يواجه المنظمة من مشكلات وتضع خططاً مستقبلية للتنبؤ بهذه المشاكل وإيجاد حلول لها.
أنواع القيادة القيادة الأوتوقراطية:
- القيادة الديمقراطية. القيادة الحرة. القيادة الموقفية.
القيادة الإجرائية. - أدوار القيادة القائد معلماً:
- ويكمن دور القائد كمعلم باستمراره في تعليم مرؤوسيه أمور العمل وإعلامهم بما يستجد من معلومات ومهارات خاصة في العمل، كما يترتب عليه تعليم مرؤوسيه ما هو مقبول ومرفوض من سلوكيات في المنظمة.
- القائد مستشاراً: ويتطلب ذلك من المدير الاستماع لمشاكل المرؤوسين والإصغاء لهم ليرشدهم إلى حلول لمشكلاتهم ونصحهم، وتفادي وقوع المشكلات بين المرؤوسين وحل النزاعات بينهم في حال وقوعها.
- القائد قاضياً: ويتمثل ذلك من خلال قيامه بمتابعة أداء المرؤوسين وتقييمه، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم وحل النزاعات وفضها، والعدل بينهم، وتنفيذ سياسة المنظمة.
-
القائد متحدثاً باسم، وفي هذا الدور يعتبر القائد حلقة وصل بين الإدارة العليا والمرؤوسين، إذ ينقل للإدارة العليا ما يواجه العاملين من مشاكل وهموم واقتراحات وشكاوى، وينقل للعاملين رد الإدارة العليا ووجهات نظرهم.
مصادر القيادة تصنف مصادر القيادة إلى قسمين رئيسييّن وهما:
المصادر الرسمية، وهي التي تستمد تأثيرها بالإجبار من خلال فرض العقوبات على من يتجاوز أو يقوم بمخالفة للعمل ومنح الثواب لمن يأتي بعمل مثالي، ويوصف هذا النوع بأنه قوة إكراه، وكما يستغل المسؤول القوة القانونية المناطة به في مركزه في السلم التنظيمي. - المصادر غير الرسمية، وتعتبر بأنها ذاتية وشخصية، وترتكز على ما يمتلكه الشخص المسؤول من صفات وقدرات شخصية تمكنه من جذب الأفراد والتأثير بهم بأسلوب إيجابي ومميز، وكما يمتاز بقدرته على الاتصال المباشر بمرؤوسيه ومناصفتهم همومهم وتقديم النصح والإرشاد لهم وتوجيههم.