طرق الحفاظ على الصحة الجسميّة
- تناول الطعام الصحي المغذّي المتكامل، الذي يحتوي على مجموعات الغذاء الكاملة، وهي الكربوهيدرات، والدهون، والبروتينات، والفيتامينات، والعناصر المعدنية، والتركيز على الكم وليس النوع، لأنّ الغذاء أساس حياة الجسم، والاهتمام به يتربع على رأس أولويات الصحة الجسميّة، والتركيز قدر الإمكان على الأغذية الطبيعية الخالية من المواد الحافظة والسكريات المصنّعة والهرمونات الكيميائيّة، والتركيز على تناول مضادات الاكسدة الطبيعيّة التي تقوّي مناعة الجسم.
- شرب كميّات كافية من الماء، فالماء دخل في تركيب كل خليةٍ من خلايا الجسم، وهو ينقّي الجسم من السموم والفضلات والعناصر الثقيلة، ويرطّب الجسم، وينظّم درجة حرارته، ويشكل وسطاً للتفاعلات التي تحدث بداخله.
- مراجعة الطبيب بشكلٍ دوري، لأخذ الفحوصات المنتظمة لوظائف الجسم الحيويّة، والتأكد من سلامتها وصحتها باستمرار، ومراقبة ضغط الدم، ومستوى السكر في الدم، وقوة الدم، وسلامة العيون، وسلامة حاسة السمع، وسلامة الأسنان والعظام، والتاكد من خلو الجسم من الأورام السرطانيّة، لمعالجتها بشكلٍ مبكر في حال وجودها.
- ممارسة الرياضة بانتظام، والحفاظ على رشاقة الجسم وقوة عضلاته ومرونتها، حيث تحافظ الرياضة على كثافة العظام، وتمنع الإصابة بمرض الهشاشة، وتعزّز الطاقة الإيجابية في الجسم، وتخلّصه من الوزن الزائد.
- البعد عن جميع أسباب القلق والحزن والتوتر والضغط النفسي، لما لها من دورٍ سلبي كبير في إنهاك طاقة الجسم وإضعاف مناعته.
- النوم لساعاتٍ كافية، لأنّ السهر وقلّة النوم سبب رئيسي في مرض الجسم وضعف مناعته.
- تجنّب التدخين، والمخدرات، والمسكرات، والمشروبات الكحولية بكافة أشكالها.
الصحة البدنيّة
هي تمتّع الإنسان بالعمليات الحيويّة لوظائف جسمه جميعها، حيث يتطلّب الحفاظ على الصحة البدنيّة عمل أعضاء الجسم معاً؛ فالإنسان صاحب الصحة البدنية السليمة يتمتع بالطاقة، والعزم، والقوة،
كما يُمكن تعريف الصحة البدنيّة
أيضاً بأنّها: نمط حياة يهدف الشخص من خلاله إلى الاستمتاع بالحياة الرفاهية العالية.
عناصر الصحة البدنيّة للصحة البدنية عناصر،
منها:
النشاط البدني والتمارين الرياضيّة: إنّ الأنشطة البدنيّة والرياضة تبقي الجسم صحيحاً وسليماً، وتقوّي عضلات الجسم، وتحسن عضلة القلب، والعقل، والتنفس، والهضم، والحركة، والرياضة، كما تمنع المشاكل البدنية والانفعالات.
-
التغذية: يتم تغذية الجسم من خلال الطعام المتكامل المتوازن والغني بالمواد الغذائيّة التي تساعد على البناء، والنمو،
والحفاظ على الصحة الراحة والنوم: إنّ الراحة تحدّ من التعب كما تزيد نشاط الجسم وحيويته، ويجدر بالذكر أنّ كبار السن يحتاجون إلى ساعات نوم أكثر من صغار السن، وقلة النوم تسبب بعض المشاكل البدنيّة، والتوتر، والأرق. - النظافة: تساعد النظافة على الحد من انتشار البكتيريا والأمراض الجلديّة، كما تساعد على نظافة الأسنان.
- إرشادات للحفاظ على الصحة البدنيّة المشي اليومي؛ فالفرد الذي يمشي يومياً ولمدة تتراوح بين 30-60 دقيقة تقل فرصة الإصابة لديه بالأمراض مثل السرطان.
-
التأني وعدم السرعة أثناء القيام بالاعمال اليومية؛ لتفادي التعرض لارتفاع ضغط الدم.
الحرص على تناول الفاكهة والخضار بمعدل ثلاث حصص يومياً للحد من خطر الاصابة بالنوبات القلبية بنسبة تصل إلى 70%. - اختيار نظارات شمسية جيدة للوقاية من أشعة الشمس المباشرة التي قد تؤدي إلى الاصابة بالعمى في سن الشيخوخة أو إعتام عدسة العين.
- الحفاظ على نظافة الأسنان؛ وعند تنظيف الأسنان يجب عدم ترطيب الفرشاة بالماء قبل وضع معجون الأسنان عليها؛ فالفرشاة الجافة تساهم في زيادة امكانية التخلص من البلاك بنسبة تصل إلى 67%.
- الحرص على عدم قضم الاظافر، فهي عادة سيئة وتفسد جمال اليدين، وقد ينتج عنها تشققات بالأسنان، ممّا يؤدي لإصابتها بالتسوّس وتمزّق اللثة وتقرحاتها.
- شرب الشاي الأخضر، حيث يُنصح المختصون بشرب كوب من الشاي الأخضر يومياً، حيث إنّه يحدّ من التأكسد في خلايا الجسم.
- شرب الاعشاب الطبيعيّة يومياً وبين الوجبات الرئيسيّة، حيث تساهم في رفع كفاءة الجهاز الهضمي، وتطرد السموم والشوائب من الجسم.
- الخروج في نزهة خارج البيت يساهم في رفع المعنويات والتخلّص من التوتر والانفعال.
- مراعاة نظافة الملابس والأيدي بشكل دائم، حيث إنّها قد تلتقط بعض الميكروبات غير المرئية بالعين؛ فالنظافة الدائمة تمنع وتحدّ من الإصابة بالأمراض